GETTING MY الصدمة الثقافية TO WORK

Getting My الصدمة الثقافية To Work

Getting My الصدمة الثقافية To Work

Blog Article



نصيحة ماتيك: كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. قبل الانتقال، كان خوفي الأكبر هو كيفية التأقلم مع الطعام والتوابل.

"، تحدثنا فيه عن الصعوبات التي تواجه من يسافرون إلى الخارج بغرض الدراسة أو العمل وما شابههما من أسباب. وبما أنَّ لكلِّ شيءٍ في هذه الحياة إيجابياته وسلبياته، سنتكلم اليوم عن بعض الجوانب الإيجابية التي تنتج عن الصدمة الثقافية.

بصفتي شخصًا يستمتع بتجربة الأطباق المحلية الشهية عندما أسافر، كنت أتطلع إلى استكشاف المطاعم في مدينتي الجديدة، شانغهاي. في ثاني يوم لي، استجمعت قواي للتوجه مع صديقين إلى مطعم صيني تقليدي. لم يتحدث أي منا لغة الماندرين، ولم يتحدث أي من الموظفين الإنجليزية. لحسن الحظ، كانت هناك صور للأطباق على الحائط، لذلك حاولنا الطلب بالإشارة، بينما بذلت النادلة قصارى جهدها لشرح ما يحتويه كل طبق عن طريق تقليد المكونات.

مرحلة الصدمة الثقافية العكسية، تكون هذه المرحلة بعد التأقلم الكامل مع البلد التي سافر لها ثم العودة للديار خصوصًا لو كان بعد سنوات عديدة، فيشعر الشخص بعدم التأقلم مع بلاده ويمر بالمراحل السابقة نفسها.

إبداء رد الفعل الأولي الطبيعي إن شعرت بالصدمة وكان الموقف عاديًا، وإخفاء ردة فعلي إن كانت غير مناسبة للمكان.

كان من المعتاد الانتظار على جانب الطريق، على أمل أن تتوقف إحدى الحافلات. في المرة الأولى التي ركبت إحدى تلك الحافلات، لاحظت أن زملائي من ركاب الحافلات كانوا يصرخون “توقف!” عندما أرادوا أن تبطئ الحافلة. بصفتي سويسرية، كنت معتادة على جداول المواعيد المفصّلة والمواقف المحددة جيدًا. لهذا، شعرت بالصدمة، لكنها بالتأكيد كانت سبباً في جعل الرحلة أكثر متعة!

لم أتعرض لهذا الموقف من قبل لكن أعتقد التربية الأسرية هى الضمانة الوحيدة للدخول للمجتمعات المختلفة ثقافياً والتعامل معها دون التأثير على العادات والتقاليد الخاصة بالفرد ، ودون ملاحظة أن هذا الشخص يعانى من صراع داخلى بسبب هذا الأمر ، أعتقد أن الأمر يلزم بعض المهارات الإجتماعية للشاب فى التعامل مع الأخرين سيجعله يتخطى هذه الصعوبة بسهولة ، وأيضا سرعة تعلم اللغة تزيل الكثير من الحرج والصعوبات .

إضافة إلى ذلك، يظهر أنَّ تعلُّم القليل من اللغة الأم قبل وفي أثناء الإقامة في الخارج يساهم بشكل كبير في تسهيل عملية التكيف مع البيئة الثقافية المحيطة.

تعرف الصدمة الثقافية بأنها الأزمة التي يمر بها أي فرد عند انتقاله من بيئة اجتماعية لبيئة جديدة ومختلفة، وتتمثل في مشاعر عدم اليقين والارتباك والقلق التي يمر بها الفرد. وهذا الأمر طبيعي عند مرور أي شخص بتجربة جديدة في مكان جديد.

يعد تحدي النفس من خلال أداء مهمة صعبة على الأقل من أفضل الاستراتيجيات المفيدة بالنسبة إلى الفرد، ويُفضَّل أن تكون المهمة اجتماعية، فقد تكون مجرد شراء البقالة، ولكن في أيام أخرى، يتطور الأمر إلى لقاءات مع الأجانب أو تناول العشاء مع زملاء العمل، وإنَّ التركيز المستمر على نمو الشخصية يمثل استراتيجية فعالة للتغلب على تحديات الصدمة الثقافية.

مجهز نفسيا صحيح ولكن تأتي بأنه نفسيا لن يشعر بالاطمئنان إلا اذا شعر بالأمان في ذلك البلد أو رافقه احد أصدقائه الى هناك.

من نور الإمارات يميل للعزلة فحتى لو بقي في بلده وذهب فقط للسكن الجامعي في منطقة قريبة من سكنه المنزلي ستحدث له صدمة وربما لا يتكيف، مغادرة المنزل وتغيير المحيط للمحبين للعزلة تكون معضلة وفي الغالب هؤلاء لا يميلون للسفر والتعرف على العالم في الخارج، العالم الغير متعودين عليه.

عند الوصول لمرحلة التكيف، ستدرك أنَّ الحياة لا تتوقف عند أحد وستمضي، وعند إدراكك هذا تكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والمسؤولية، وسيصبح التنقل في وسائل النقل العام أسهل.

الهيجان: تحدث حين يصبح -فجأة- التعامل مع الجوانب البسيطة للحياة اليومية غريباً.

Report this page